The smart Trick of دور المرأة في الأسرة That Nobody is Discussing



خلق نوع من الترابط الأسري؛ وذلك من خلال حرصها على قضاء أطول وقتٍ ممكنٍ مع أبنائها وجمعهم حول مائدة الطعام في كلّ وجبة خلال اليوم، ممّا يُقوّي المعاني الأسرية لديهم ويزيد من محبّتهم لأسرتهم والارتباط بها.

لقد كانت المرأة في مصر القديمة تتمتع بمكانة خاصة ودور حيوي في الأسرة والمجتمع. من خلال حقوقها الموسعة وقدرتها على المشاركة في مختلف المجالات، أثبتت المرأة المصرية قدرتها على التأثير في مسار الحياة الاجتماعية والسياسية والدينية لمصر القديمة.

الإهتمام بأفراد عائلتها وأطفالها، والإخلاص لزوجها إخلاصًا تامًا، ومنحه الدعم النفسي في كل الظروف والأوقات، والعمل على تربية أطفالها تربيةً تقوم على المبادئ الصحيحة والتقيّد بالأخلاق الكريمة.

الجانب الاجتماعي والسياسي: تعتمد ثقافة الأبناء الاجتماعية والسياسية على آبائهم وأمهاتهم، إلّا أنّ الأم تُشكّل أكثر تأثيراً على الأبناء في هذه الجانب؛ وذلك من خلال ما تأمرهم به وتنهاهم عنه فيتعلّمون الخير والشر منها، كما أنّها تغرس فيهم الدفاع عن الحق، وحُبّ الوطن، وتُرشدهم إلى تكوين العلاقات الاجتماعية السليمة.

بذلك يكون تأثير الأسرة كبيراً في عملية التنشئة الاجتماعية، حتى إنَّه الأهم فكما، ذكرنا آنفاً فما يتعرض له الطفل من تنشئة اجتماعية داخل أسرته لا يتوقف هنا؛ بل يؤثر في سلوكاته في المؤسسات الاجتماعية الأخرى، والأسرة مجتمع صغير وعليه أن يكون منسجماً مع المجتمع الكبير في الخارج.

You may email the site proprietor to allow them to know you have been blocked. Make sure you contain Anything you had been executing when this site came up along with the Cloudflare Ray ID observed at The underside of the page.

أصبحت المرأة ومن خلال وجودها في أغلب قطاعات الأعمال، قادرة على المساهمة في صياغة السياسات التنمويّة، والعمل على زيادة حجم قوة العمل النسائيّة.

كانت المرأة تشارك بفعالية في المهرجانات والاحتفالات الدينية والاجتماعية في مصر القديمة. كانت تُعتبر جزءًا أساسيًا من الطقوس والاحتفالات التي تُقام في المعابد والمناسبات العامة. كانت تُشارك في تنظيم الاحتفالات الدينية وتقديم القرابين، بالإضافة إلى المشاركة في الأعياد والمناسبات الاجتماعية مثل حفلات الزواج والميلاد.

معلومات عامة  ، معلومات عامة منوعة / دور المرأة في المجتمع والأسرة

تعد الأسرة البيئة الأساسية في تشكيل وتكوين الإنسان من الناحية النفسية والسلوكية، والتي بدورها تؤثر سلبًا أو إيجابًا على المجتمع ككل.

وهنا تأكيد بالغ على مستوى معرفة النساء ووعيهن لحقوقهن كما إدراكهن، وقدرتهن على معالجة المشكلات التي تعترض مجتمعاتهن، حيث يقول: “ادفعن النساء إلى الدراسة، شجّعن الفتيات على الدراسات العليا، أمّن وسهّلن وسائل نور دخول الفتيات إلى المراكز العليا من خلال الطرق القانونيّة، وإذا حصل ذلك فستحلّ الأمور برأيي”.

لقد خلق الله سبحانهُ وتعالى الإنسان وكرّمه إن كان ذكرًا أم أنثى، فجعل الرجل صبورًا وقويًا ليتحمّل مشاق العمل والصعاب التي تعترضهُ في الحياة، وليُعيل أسرتهِ وأطفالهُ، وفي المقابل فقد خلق الله تعالى الأنثى بأقل قوة وأضعف جسدًا من الرجل، وحدد لها بعض الوظائف التي لا تخدش حياءها، ولا تُسبب لها الأذى النفسي أو الجسدي، وخصّها بجاذبيّةٍ خاصة ليميل إليها الرجل ويُحبها، فهي التي تؤمّن الراحة والسكينة لزوجها وأطفالها ومنزلها، ومن واجبها أن تطيع زوجها وتقضي حاجاتهُ، وهو بالمقابل يكون قوّام عليها بما عمل وكسب من خارج المنزل، ومن الواجب عليهِ كذلك احترامها وتقديرها، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ).

نفرتيتي لعبت دوراً كبيراً في دعم الثورة الدينية التي قادها زوجها.

في هذا العبارات دلالات وإشارات وتأكيدات هامّة تتناول موقع المرأة كما الرجل في المجتمع.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *